اسعد الله أوقاتكم بالمسرات
ومبارك هذا الشهر عليكم
نسأل الله جلت قدرته أن يجعلنا من المقبولين فيه يا رب
.. .. ..
كعادتي السنوية أحب أن اتمشى بعد ذهاب المصطافين وانتهاء الزحمة والإزعاج
في يوم الجمعة الماضي الموافق 30 / 8 / 1430 هـ ذهبت انا واخي واثنين من أبناء عمي وأحد اصدقائي إلى منتزة السودة السياحي
طبعا رحلة لم يسبق لها أي اعداد
كل ما في الأمر أننا تقابلنا بعد صلاة الجمعة وتشاورنا على السريع وكلهم ايدوا الفكرة
في حدود الثانية ظهرا غادرنا محافظة خميس مشيط متجهين إلى السودة
عرجنا قبل وصولنا للسودة على مطعم بوسط أبها ( الطبجية ) وتغدينا وواصلنا سيرنا
وصلنا السودة مع أذان العصر
طبعا مع رشة مطر جميلة استمرت زهاء الساعة
أترككم مع الصور .. وهي اختيارات سريعة من بين 150 صورة
.. 1 ..
في الطريق المؤدي إلى المنتزة
.. 2 ..
لحظة دخولنا إلى المنتزة ويظهر الغمام والجو الماطر
.. 3 ..
.. 4 ..
.. 5 ..
ثلاثة من الشباب يبحثون عن مكان للجلوس بعد توقف المطر
.. 6 ..
بدء الجو يصفو قليلا بعد المطر
.. 7 ..
.. 8 ..
أثناء سيرنا باتجاة قمة الجبل التي تشرف على محافظة رجال ألمع
.. 9 ..
من آثار المطر
.. 10 ..
من الأشياء التي تهقرني أنا شخصيا هذا المنظر الغير اخلاقي نهاية كل صيف
.. 11 ..
.. 12 ..
وبهذه الصورة انتهت رحلتنا
ختاما .. أتمنى أن تحوز هذه التغطية على رضاكم
ولكم خالص ودي وتقديري
منقوول