» السّلامُ عَلَيْكمْ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكآتُهُ «
كل عام و الأمة الإسلامية بخير
كل عام وجميع المرضى بألف خير ..
،
عندما آتكلم عن حالهم تخنقني العبرة ؛ يكتسيني الحزن ..
كيف لا نحزن ونحن نحمل قلوب لابد لها آن توآسي و لو بالحزن !
ولنا ألسنة لابد لها أن تواسي من خلال الدعاء ..
ولنا مال لابد ان نواسي من خلال البذل ..
ولنا رب كريم .. رب عظيم .. رب قوي .. رب قادر .. سبحانه !
ولنا إخوة وآخوات نحسبهم والله حسيبهم من آهل الله وخاصته ..
فقد يكون من بيننا من هو » مستجاب الدعاء «
كل عام و الأمة الإسلامية بخير
كل عام وجميع المرضى بألف خير ..
،
عندما آتكلم عن حالهم تخنقني العبرة ؛ يكتسيني الحزن ..
كيف لا نحزن ونحن نحمل قلوب لابد لها آن توآسي و لو بالحزن !
ولنا ألسنة لابد لها أن تواسي من خلال الدعاء ..
ولنا مال لابد ان نواسي من خلال البذل ..
ولنا رب كريم .. رب عظيم .. رب قوي .. رب قادر .. سبحانه !
ولنا إخوة وآخوات نحسبهم والله حسيبهم من آهل الله وخاصته ..
فقد يكون من بيننا من هو » مستجاب الدعاء «
،
» الصورة الأولى «
أعرفه شخصياً ، جلست معه ، تبادلت معه أطراف الحديث ، عمره في الخامسة والخمسين آو يزيد قليلا ،
نعرفه بدماثة خلقة ، وطيب مجلسه، وضحكاته ومواقفه الظريفة ~
على صلاته محافظ .. وعلى ورده مستمر .. ومع الصيام له مواقف .. وإفطاره في الحرم ..
يكثر من العمرة ويكثر من الطواف ويكثر من جلوسه في المسجد ويكثير من دروس العلم ..
يعتبر من عامة الناس آرقى من الفقراء قليلا .. لايعمل بعد آن فقد عمله .. ولكنه يعمل في المواسم وله آبناء يعملون ..
في إحدى المرات أحس بآلم في بطنه وزاد عليه الآلم .. ولكن النتيجة لاتخف فالأمر بسيط ~
زادت الحالة وزادت الآلام .. ولكن مازال يستطيع آن يذهب للصلاة و للمسجد ..
أما الصيام فقد عجز عنه لإحساسه بألم مستمر في بطنه !
زادت الحالة وبعد دخوله المستشفى ..
النتيجة : ورم في المعدة .. تم استئصاله ولله الحمد ..
والآن يتعالج بالكيماوي ولكن ! تقول زوجته لم يعد مثل قبل بعيداً عن القرآن بعيداً عن الذكر يحس بالضيق والألم ..
تقول إحدى النسآء هذا مايفتر بس طول اليوم في الحرم ، وتقول الأخرى مايقطع الصوم ،
وأخرى تقول رجوله ماتتكسر طالع نازل للحرم - لانه يذهب الحرم ماشيا ً- !!
قلت لآمي أطال الله في عمرها زوجته كانت تعمل له دعاية مجانية أمام النساء زوجي ذهب وزوجي فعل !!
فكانت النتيجة .. ماحكيت لكم =!
اللهم إشفه وعافه و اعفو عنه .. يآرب العالمين ؛
،
» الصورة الثانية «
فتاة في مقتبل العمر لهآ أحلام ولها طموحات ..
طموحات كآي فتاة تطمح لإكمال دراستها الجامعية .. فقد كانت متميزه ~
تطمح لآن يكون لها زوج وبيت وآطفال .. وتطمح أن تكون آم صالحة في مجتمعهآ ..
ومازالت تعارك ظروف الحياة وهمومها ومشاكلها !
ولكن لاتسير الدنيا على رغباتنا وآهوائنا .. كانت على موعد مع الألم ومع المرض !
وأصيبت بالسرطان ! عافها الله وعافى جميع مرضى المسلمين ؛
هي الآن تصارع المرض وتصارع الموت .. وتصارع الهم والحزن ..
ومع ذلك لازالت تظهر للناس مزيد قوة من صبر ، رزقها الله الصبر والاحتساب ~
صورة لفتاة تصارع الموت في كل لحظة [size=16].. حين قال الطب لا علاج فقد استئصل الورم ولكن مازالت الحالة
في تدهور !
حالة وصلتني من خلال البريد .. بكيت لها .. دعيت لها .. ولكن مابيدي وبيدك آن نقوم به =!
إلا آن نقول: اللهم اشفها اللهم عافها اللهم ارفع عنها .. يآرب العآلمين ؛
و تضآمناً مع آهات إخوتنآ
» قافلة الهُدى الدّعوية تقدم لكم «
» للحفظ حفظكم الله -
رآبط غير مبآشر ~ «
أعرفه شخصياً ، جلست معه ، تبادلت معه أطراف الحديث ، عمره في الخامسة والخمسين آو يزيد قليلا ،
نعرفه بدماثة خلقة ، وطيب مجلسه، وضحكاته ومواقفه الظريفة ~
على صلاته محافظ .. وعلى ورده مستمر .. ومع الصيام له مواقف .. وإفطاره في الحرم ..
يكثر من العمرة ويكثر من الطواف ويكثر من جلوسه في المسجد ويكثير من دروس العلم ..
يعتبر من عامة الناس آرقى من الفقراء قليلا .. لايعمل بعد آن فقد عمله .. ولكنه يعمل في المواسم وله آبناء يعملون ..
في إحدى المرات أحس بآلم في بطنه وزاد عليه الآلم .. ولكن النتيجة لاتخف فالأمر بسيط ~
زادت الحالة وزادت الآلام .. ولكن مازال يستطيع آن يذهب للصلاة و للمسجد ..
أما الصيام فقد عجز عنه لإحساسه بألم مستمر في بطنه !
زادت الحالة وبعد دخوله المستشفى ..
النتيجة : ورم في المعدة .. تم استئصاله ولله الحمد ..
والآن يتعالج بالكيماوي ولكن ! تقول زوجته لم يعد مثل قبل بعيداً عن القرآن بعيداً عن الذكر يحس بالضيق والألم ..
تقول إحدى النسآء هذا مايفتر بس طول اليوم في الحرم ، وتقول الأخرى مايقطع الصوم ،
وأخرى تقول رجوله ماتتكسر طالع نازل للحرم - لانه يذهب الحرم ماشيا ً- !!
قلت لآمي أطال الله في عمرها زوجته كانت تعمل له دعاية مجانية أمام النساء زوجي ذهب وزوجي فعل !!
فكانت النتيجة .. ماحكيت لكم =!
اللهم إشفه وعافه و اعفو عنه .. يآرب العالمين ؛
،
» الصورة الثانية «
فتاة في مقتبل العمر لهآ أحلام ولها طموحات ..
طموحات كآي فتاة تطمح لإكمال دراستها الجامعية .. فقد كانت متميزه ~
تطمح لآن يكون لها زوج وبيت وآطفال .. وتطمح أن تكون آم صالحة في مجتمعهآ ..
ومازالت تعارك ظروف الحياة وهمومها ومشاكلها !
ولكن لاتسير الدنيا على رغباتنا وآهوائنا .. كانت على موعد مع الألم ومع المرض !
وأصيبت بالسرطان ! عافها الله وعافى جميع مرضى المسلمين ؛
هي الآن تصارع المرض وتصارع الموت .. وتصارع الهم والحزن ..
ومع ذلك لازالت تظهر للناس مزيد قوة من صبر ، رزقها الله الصبر والاحتساب ~
صورة لفتاة تصارع الموت في كل لحظة [size=16].. حين قال الطب لا علاج فقد استئصل الورم ولكن مازالت الحالة
في تدهور !
حالة وصلتني من خلال البريد .. بكيت لها .. دعيت لها .. ولكن مابيدي وبيدك آن نقوم به =!
إلا آن نقول: اللهم اشفها اللهم عافها اللهم ارفع عنها .. يآرب العآلمين ؛
و تضآمناً مع آهات إخوتنآ
» قافلة الهُدى الدّعوية تقدم لكم «
» للحفظ حفظكم الله -
رآبط غير مبآشر ~ «
» وقفة «
هذه بعض الصور وبعض آهات المرضى وإذا استعرضنا بقية الصور سنزداد حزناَ وألماَ !
كتبتها لترفع يدك أخي وترفعي يدك أخية ونقول جميعآ:
اللهم رب الناس مذهب البآس اشفهم آنت الشافي شفاء لايغادر سقما
وآسعد قلوبهم وقلوب آهليهم بشفآئهم ، وجميع مرضى المسلمين .. يآرب العالمين ~
بقلم أ. أبو فيصل (وحي الوآقع)
6\10\1430 هــ
[ قافلة الهُدى الدّعوية - غايتي الجنّة !]
[/size]هذه بعض الصور وبعض آهات المرضى وإذا استعرضنا بقية الصور سنزداد حزناَ وألماَ !
كتبتها لترفع يدك أخي وترفعي يدك أخية ونقول جميعآ:
اللهم رب الناس مذهب البآس اشفهم آنت الشافي شفاء لايغادر سقما
وآسعد قلوبهم وقلوب آهليهم بشفآئهم ، وجميع مرضى المسلمين .. يآرب العالمين ~
بقلم أ. أبو فيصل (وحي الوآقع)
6\10\1430 هــ
[ قافلة الهُدى الدّعوية - غايتي الجنّة !]